20 ديسمبر

الأحجار الكريمة

الأحجار الكريمة
تعد الأحجار الكريمة من أحد طرق التشافي الطاقي للحضارات القديمة في مصر و الهند و الصين ، و قد عرف القدماء أهمية و فائدة هذه الأحجار والعصر الحديث تم معرفة ماهية عمل الأحجار، و ذلك يتم عن طريق الذبذبات التى يصدرها الحجر الكريم، بسبب تكونه من معادن و مواد تصدر ترددات و تكون جسم أثيري للحجر بالإضافة إلى الطاقة اللونية و ما لها من خصائص متنوعة حسب الحجر و لونه . و توجد العديد من المدارس المختلفة للعلاج بالكرستال مثل : العلاج البراني و الريكي كرستال و الكرستال الأثيري و يتم العلاج بتقنيات مختلفة ، و لكن قبل البدء لابد من الكشف عن حاله الهالة و الشكرات و الأعضاء ، يتم تحديد نوع الحجر المناسب للشخص بالإضافة إلى معرفة البرج و خصائصه فإنه يساعد على الإختيار المناسب أو الأرقام الطاقية و معرفة العناصر المناسبة .
من المهم جداً معرفة أن إستخدام الأحجار ليس بديل طبي عن العلاج ، و لكنه جزء يساعد على التشافي بالإضافة إلى ضرورة الإهتمام بالغذاء الصحي و التأملات و جلسات التشافي مع إستخدام الأحجار الكريمة .
هناك المحاذير اثناء الإستخدام على سبيل المثال ليس الحصر عدم إستخدام الأحجار باللون الأحمر لمرضى السرطان و ارتفاع ضغط الدم و السكر و ارتفاع الغدة الدرقية لما يسببه من زيادة في الطاقة و بالتالي التاثير سلباً على المريض .
في حالة الكرستال الأثيري فإنه لا يستخدم لمرضى السرطان و الحوامل لما لها من تاثيرات عكسية لذا عند الرغبة في إستخدام العلاج بالأحجار يراعى الذهاب لأشخاص متخصصين دارسين هذا المجال أو تدرس علوم الأحجار الكريمة لتساعد نفسك ، كما يراعي تنظيف الحجر جيداً قبل استخدامه بتقنيات معينة حسب نوع الحجر لأن الأحجار لها ذاكرة ووعي قوي تستطيع تخرين بصمة الطاقة لأي شخص يلمسها و بالتالي فإن استخدامها بدون تظيف يمكنه نقل هذه الطاقات إلى الأشخاص الآخرين.
ينصح تبخير الأحجار الكريمة و البيت بإستخدام بخور الصندل أو المراميه لما لهما من تاثير تعقيمي طاقي قوي في البخور المنبعث منهما، ولذا عند التبخير ينصح أن يكون عكس عقارب الساعة لأن هذا الإتجاه هو تفريغ للطاقة السلبية المخزنة بالمكان أو الأحجار الكريمة ، و إن يكون هناك شباك أو باب مفتوح للسماح بخروج الطاقة السلبية لخارج المكان و مهم جداً قبل البدء بالتنظيف بإطلاق نيه التطهير و التنظيف للمكان و الحجر.
طاقة القمر لها تأثيراً كبيراً على حركة الأرض و بالتالي فإن لها تأثير كبير على نمو الشعر و على أجسادنا و حالاتنا الصحية . قديماً كان هناك إعتقاد أن مراحل القمر تؤثر على نمو و مظهر الشعر في المستقبل ، وذلك بإختيار الوقت المناسب لقص الشعر خلال مراحل القمر المختلفة حسب احتياجاتنا .
1. المحاق (القمر الجديد):
في هذه المرحلة القمر غير مرئي لأنه يقع بين الأرض والشمس، فإنه لا ينصح بقص الشعر في هذه المرحلة لأنها تضعف الشعر و تزيد من تساقطه .
2.التربيع الأول:
يظهر بعد ظهور المحاق بين 7إلى 10 أيام
هذه المرحلة مناسبة جداً لتحسين و تقوية بنيه الشعر و زيادة نمو طول الشعر و زيادة قوة الجذور و إكتسابه القوة التخلص من التقصف بشكل كبير سريعاً أفضل وقت من الساعة 12 ظهراً إلى السادسة مساءاً.
3.البدر:
تصلح هذه المرحلة للأشخاص الذين يعانون من الشعر التالف الهش الضعيف لذا فإن قص الشعر أثناء إكتمال القمر يشجع على نموه مع المزيد من الصحة و القوة و الوفرة و اللمعان تكون هذه الأيام القمرية في منتصف من الشهر القمري 13 و 14 .
افضل وقت من 6صباحا ً إلى 12 ظهراً .
4.التربيع الثاني :
و يظهر بعد ظهور البدر من 7إلى 10 أيام
هذه المرحلة سوف تبطء نمو الشعر و لكن تحافظ على شكله لفترة أطول مع زيادة قوة الجذور و هذه مناسبة للأشخاص ذوي الشعر الكثيف جدا الذي قد يسبب لهم الإزعاج احياناً . .أفضل وقت من 6 صباحاً إلى 12 ظهراً .

Leave A Reply

error: Content is protected !!
0
    0
    Your Cart
    Your cart is emptyReturn to Shop